س/ ما الواجبُ تِجاه الأمور الغيبية التي جاءت في القرآن والسنة؟ ج/ أن نؤمن بكل ما أخبَرَنا اللهُ تعالى به، أو أخبَرَنا به رسولُه -ﷺ-، مما يغيب عنا من الأُمورِ الماضية، أو المستقبلية، وأن من أمور الغيب ما لا يعلمه إلا الله، فلا نأتي الكُهَّان أو نصدِّقهم